valentino عضو فضى
عدد الرسائل : 131 العمر : 37 عدد النقاط : 0
| موضوع: ثقافه نت أقرأ فأن القرأه للجميع الأحد سبتمبر 28, 2008 8:38 pm | |
| أعلن الكاتب الكولومبي الحائز على جائزة نوبل في الأدب جابرييل جارثيا ماركيز أنه يعاني من الكتابة الصحفية الرديئة، وذلك في مثل هذه الأوقات التي تخضع فيها الصحافة لسيطرة وهيمنة الشركات الكبرى.
وأدلى ماركيز بهذه التصريحات في مدينة مونتيري المكسيكية، خلال حفل تقديم جوائز الصحافة التي تمنحها مجموعة شركات سيميكس العملاقة، باسم الصحافة الجديدة في أيبيروأمريكا، التي يرأسها الأديب الكبير وفاز بها الصحفي والمذيع الأسباني إينياكي جابيلوندو.
وتابع ماركيز قائلا: الصحافة تجري في دمائي، فهي المهنة الأكثر روعة، وأوضح صاحب كتاب «مائة عام من العزلة» :أستيقظ كل يوم صباحا، وأقرأ الجرائد لأرى هل يقولون شيئا جيدا أم شيئا سيئا، فكل صباح الأمر كالمأساة، وذلك باستثناء بعض التحقيقات التي أجدها مثل الجواهر النادرة.
وانتقد ماركيز السرعة التي يعمل بها الصحفيون في الوقت الحالي مؤكدا: يبدو أنه لا وقت لديهم، الصحافة الحقيقية تصدر من روح الصحفي، فالباقي عمل الماكينات، وربما الصحافة التقليدية كانت أفضل لأنها كانت أكثر بطئا وتتيح للصحفي العمل بهدوء وإتقان.
وقد تسلم الجائزة في دورتها الأولى الصحفي الأسباني إينياكي جابيلوندو، وهو يعمل في مجال الأخبار بالإذاعة والتلفزيون الأسباني. وأوضح جابيلوندو الفائز بالجائزة: أنه شرف عظيما لي أن يرأس الجائزة جابرييل جارثيا ماركيز، فهو يعد حدثا تاريخيا خلال مسيرتي المهنية.
وواصل المذيع الأسباني اللامع حديثه قائلا: الصحفيون في الوقت الحالي كأنهم منومون مغناطيسيا، وذلك بسبب السياسة، والممولين للبرامج الاستعراضية والرياضية، وكل ذلك مع غياب البرامج ذات الأهداف الإنسانية التي تختفي يوما بعد يوم في الوقت الراهن.
يو بي آي
مدينة أكسوم الأثيوبية تستعيد مسلتها من إيطاليا
أقيم إحتفال كبير في مدينة أكسوم الأثيوبية بمناسبة عودة مسلة «أكسوم» بعد أكثر من 70 عاما ظلت تلك المسلة في إيطاليا وكان الجنود الإيطاليون قد أخذوا التحفة العملاقة سنة 1937 وذهبوا بها إلى روما، حيث مكثت هناك رغم اتفاق على إعادته سنة 1947 في إطار الأمم المتحدة. وقد كانت موضوعة أمام مقر منظمة الأمم المتحدة للتغذية والزراعة بروما لسنوات عديدة رغم وعد السلطات الإيطالية بإعادتها، وتم نقل المسلة جواً الى روما خلال الفترة الاستعمارية والفاشية، ويبلغ طول المسلة 24 متراً وتزن 160 ألف طن.
استقبل المسلة حشد من الوزراء ورجال الدين والشخصيات المهمة بالتصفيق، كما احتفلت فرق فلكلورية بالرقص والأهازيج في شوارع أكسوم، والتحفة الأثرية مثال بارز عن هندسة مدينو أكسوم التاريخية، التي تعتبر واحدة من الممالك الأربع العظمى. وكانت المسلة قد كسرت الى ثلاث قطع في القرن السادس عشر بالقرب ونصبت من مسلة مماثلة لها لا تزال منتصبة في الموقع الأصلي.
محيط
أبو ظبي تدخل صناعة السينما بمليار دولار
أبو ظبي ستستثمر مليار دولار في شركة إعلامية ستنتج ثمانية أفلام روائية طويلة بالتعاون مع هوليوود عاصمة صناعة السينما الأميركية وبوليوود عاصمة صناعة السينما الهندية ومنتجين محليين. ووفقا لتقارير نشرتها صحيفة «ذا ناشونال» الإماراتية الصادرة بالانكليزية وصحيفة فاينانشال تايمز أسست شركة أبو ظبي للإعلام التي تملك عددا من شركات النشر والإذاعة شركة جديدة باسم )ايماجينيشن( تتخذ من أبو ظبي مقرا لها وتعتزم إنفاق أكثر من 7.3 مليار درهم (مليار دولار) على مدى الأعوام الخمسة المقبلة لإنتاج الأفلام.
وستبرم (ايماجينيشن) عقود شراكة مع أشهر شركات الإنتاج السينمائي الأميركية والعالمية كما ستشمل أنشطة الشركة دعم منتجي وصانعي الأفلام السينمائية في الشرق الأوسط والعالم العربي. وقال محمد خلف المزروعي رئيس مجلس إدارة شركتي أبو ظبي للإعلام و«ايماجينيشن» أن تأسيس شركة إعلامية عالمية قوية يشكل جزء من الاستراتيجية الاستثمارية للامارات مضيفا «لقد أصبحت إمارة أبوظبي لاعباً رئيسياً ومرموقاً في الاقتصاد العالمي ويعتبر التطور الذي نشهده في السنوات الأخيرة على مستوى العديد من القطاعات الحيوية مثل قطاعات الطاقة والعقارات والنقل دليلاً يؤكد تلك الخطوات الواثقة التي تعزز مكانة إمارة أبوظبي عالمياً».
ميدل إيست أون لاين
عاصفة بيكاسو الفنية تجتاح أبو ظبي
في تظاهرة فنية مبتكرة، وجمهور غفير، استضافت هيئة أبوظبي للثقافة والتراث في المجمع الثقافي فعاليات «آرت سكيب بيكاسو» التي نظمت بالتعاون بين الهيئة وشركة التطوير والاستثمار السياحي، بحضور حشد كبير من متذوقي الفن والفنانين والضيوف والمهتمين.
وتضمنت الفعاليات عرضاً سينمائياً لأرشيف فيلمي نادر مع صور خاصة بالفنان بيكاسو وعزفاً لموسيقا غربية ومحاضرة حول الفن، كما أقيم استوديو رسم حي ومباشر أعقبه عرض لرسوم بالرمال المتحركة.
وركزت أفلام وثائقية قصيرة وأعمال درامية على نتاجات بيكاسو الفنية، كما تناولت تاريخ هذا الفن وتحولاته الأسلوبية عبر مختلف المدارس التي مرت بها تجربة بيكاسو في الرسم والنحت.
واستمتع الجمهور بالفقرة الموسيقية التي عبرت عنها المؤثرات الصوتية التي تم إنتاجها لهذا الحدث خصيصاً، والمستوحاة من أعمال بيكاسو.
كما نظمت محاضرة للدكتور مارتين جيسين أستاذ تاريخ الفن في الجامعة الأميركية بالشارقة، والذي تطرق لمجموعة كثيرة من المفاصل حول تاريخ فن الرسم، تحت عنوان «مناقشة تاريخ الفن ومؤثرات بيكاسو من خلال المنهج التفاعلي».
ميدل إيست أون لاين
النقاد يستنكرون تجاهل ذكرى رحيل نجيب محفوظ
مرت الذكرى السنوية الثانية لرحيل أديب مصر العالمي نجيب محفوظ، دون أي اهتمام حيث يبدو أن نجيب محفوظ سقط من ذاكرة الدولة والمثقفين.
والجدير بالذكر إن اتحاد الكتاب في مصر الذي يرأسه محمد سلماوي، أحد أصدقاء نجيب محفوظ المقربين، نظم احتفالية لإحياء الذكري الـ/11/ للشاعر العراقي محمد مهدي الجواهري، متجاهلاً ذكري محفوظ في اليوم نفسه، وقد نجح محفوظ في إعادة كتابة تاريخ مصر برمّته في شكل أدبي، وذلك بدءاً من رواياته التاريخية «عبث الأقدار»، «رادوبيس»، «كفاح طيبة»، مرورا بالرواية الاجتماعية «القاهرة الجديدة»، والتي تعد علامة فارقة في مسيرته، وهناك الكثير والكثير من رواياته وقصصه.
كما أن وزارة الثقافة ومحافظة القاهرة لم تنفذ أياً من وعودهما بإنشاء متحف لأديب نوبل، والعمل على تحويل الأماكن التي كتب عنها رواياته إلى مزارات سياحية، ولم تنظم الوزارة أي نشاط عن ذكرى وفاته.
ولقد قال الروائي جمال الغيطاني، «إنه كان يلتقي بمحفوظ والحرافيش كل ثلاثاء، واليوم أنا في ذكرى وفاته ما زلت أعاني من الوحشة وفقدانه، ويبدي أسفه لعدم اهتمام الإعلام بهذه الذكرى».
بينما انشغلت الهيئة العامة لقصور الثقافة ببرنامجها الرمضاني، حتى مقهى نجيب محفوظ، الذي تنظمه الهيئة سنوياً، لم يتضمن أمسية عن ذكرى الرجل الذي تحمل اسمه.
كما صرح الروائي يوسف القعيد «أنه مر عامان على رحيل محفوظ، ولم ينفذ وزير الثقافة قراره بإنشاء متحف لأديب نوبل، واختفى مشروع تحويل أماكن رواياته إلى مزارات سياحية».
في حين دعى المجلس الأعلى للثقافة، لتنظيم احتفالية تليق بذكرى محفوظ، وأن تقوم محافظة القاهرة ببدء مشروع مزارات محفوظ السياحية.
الخيمة
مهرجان البندقية يخلو من المفاجآت والأفلام الجيدة
لم تشهد الأيام الأربعة الأولى من الدورة الخامسة والستين لمهرجان البندقية السينمائي الدولي عملا سينمائيا يبهر الجمهور رغم حضور عدد من كبار نجوم السينما حفل الافتتاح الذي اختير له الفيلم الأميركي «برن افتر ريدنغ» (للحرق بعد القراءة) للأخوين جويل وايتان كووين.
والفيلم الذي حضر افتتاحه معظم نجومه مثل جورج كلوني وبراد بيت وتيلدا سوينتون وفرانسيس ماكدورمون كوميديا خفيفة تصور مجموعة من الأشخاص الأقرب إلى الحمقى في محاولتهم ابتزاز المال من ال«سي اي ايه» ثم من السفارة الروسية بعد وقوع وثائق يعتقدونها مهمة بين أيديهم.
ورغم بريق وجود هؤلاء النجوم في الافتتاح فان النتاجات الهوليوودية الضخمة تغيب عن البندقية هذا العام باستثناء «ريتشل غيتينغ ماريد» (ريتشل تتزوج) لجوناثان ديم مخرج «صمت الحملان» و«فيلادلفيا» الذي يترقبه جمهور المهرجان.
وتكرم الدورة الحالية لمهرجان الموسترا المخرج المصري الراحل يوسف شاهين الذي سيعرض له مساء الأحد فيلم «باب الحديد»الذي أخرجه وقام ببطولته أمام هند رستم في عرض تكريمي خاص.
ويتنافس في المسابقة الرسمية هذا العام 21 فيلما من الولايات المتحدة وفرنسا وايطاليا واليابان والصين والمانيا والبرازيل وروسيا واثيوبيا وتركيا إضافة الى الجزائر حيث يقدم المخرج البارع طارق تكيا شريطه الجديد «غبلا».
وكالات | |
|